الرئيسيّة

article

article

خسارة الحزب لقادته في لبنان سبقها خسارة الكثير غيرهم في سوريا، و بالنظر إلى الوتيرة المتسارعة التي تعمل بها إسرائيل في عمليات الاغتيال، لا يبدو أنّ أحداً من هؤلاء القادة بمأمن عن استهدافاتها.

article

كشفت بقايا القنابل التي عُثر عليها في المواقع التي استهدفتها الغارات الإسرائيلية مساء الخميس في منطقتي النويري والبسطة، والتي استهدفت وفيق صفا، مسؤول التنسيق والارتباط في حزب الله، أنّها قنابل أمريكية الصنع من نوع (JDAM)، التي تنتجها شركة بوينغ، حيث يتم تحويل القنابل العادية، التي يصل وزنها إلى 2000 رطل (900 كغم)، إلى قنابل موجهة عبر نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) بحسب صحيفة «الغارديان»

article

في سلسلة استهدافات متزايدة، استهدفت إسرائيل قوات الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، مما أدى إلى تصاعد التوترات في المنطقة. .

article

article

بينما تنهار البيوت تحت وطأة القنابل، هناك ما هو أكثر خطورة من الدمار المرئي. فبعد أيام من الانفجارات، جاءت نتائج بعض التحاليل لتكشف عن وجود مادة من اليورانيوم المنضّب.

article

رغم الدمار وارتفاع أعداد الشهداء يوميا، تتراكم أوجاع أخرى لدى اللبنانيين لا يتم التطرق إليها، وهي تتمثل بالأضرار النفسية جرّاء الحرب. ومما لا شكّ فيه أنّ الصحة النفسية ثقافة غير رائجة في المجتمع اللبناني، حتى في أوقات السلم. فما هي صدمة الحرب أو «تروما» الحرب ؟

article

إنّها حرب القيامة بالنسبة لإسرائيل بين غزة ولبنان. التسمية الجديدة التي اطلقها رئيس الوزراء بنيامين نتياهو، كما باقي التمسيات، مستمدة من التوراة. التسمية الجديدة هي بديل «السيوف الحديدية» التي أطلقت على حرب غزة.