الرئيسيّة

article

أثار نائب رئيس الحكومة اللبنانية، طارق متري، جدلاً واسعاً بعد تصريحاته الأخيرة في برنامج «وهلق شو» على قناة «الجديد»، والتي حذر فيها اللبنانيين من «الإنخداع بوهم إنتصار ساحق لإسرائيل على إيران سيُفضي إلى شرق أوسط مزدهر لمصلحة لبنان».

article

) الحزب لن يشارك لأنّ تدخّل الحزب في أي عمل عسكري والذي سيؤدي إلى إستهداف لبنان كل لبنان.

article

الإستنكار نابع من الحرص على إيران ، أم خوفاً من التداعيات التي ستصيبها أولاً؟

article

الحزب يشارك ولكن في شنّ البيانات الحربية الممتلئة إدانة واستنكارًا . وليس في وسع الحزب أن يقوم بأكثر من ذلك بحسب الاختصاصيين في الميدان والحروب.

article

تقدّم رئيس لجنة الاقتصاد والتجارة النيابية، فريد البستاني، بسؤال خطي إلى الحكومة اللبنانية عبر رئيس مجلس النواب نبيه بري، مستنداً إلى المادة 124 من النظام الداخلي لمجلس النواب، مستفسراً عن أسباب عدم تطبيق القانون رقم 240 الصادر في 16 تموز 2021، والذي ينص على إخضاع جميع المستفيدين من الدعم الحكومي بالدولار الأميركي أو ما يعادله من عملات أجنبية للتدقيق الجنائي الخارجي.

article

الحرب على إيران والعين على لبنان، إسرائيل تتخذ احتياطاتها من أجل صدّ أي هجوم قد يقوم به الحزب تجاه الكيان الإسرائيلي.

article

إنّ الجماعة المسيحية ليست جماعة، بل جماعات. بشري المقاوِمة، الكورة التنويرية، البترون المزدوجة، جبيل العملية، المتن الحزبي، جزين الراكدة، زحلة المتميّزة، بيروت الضائعة… كل واحدة تشبه نفسها أكثر مما تشبه أختها. المسيحيون ليسوا طائفة واحدة، بل طوائف داخل الطائفة، يوحدهم فقط خوف مشترك: من الإختفاء، من الإنكسار، من المجهول.

article

الدولة تكتفي بشعارات من قبيل «الإحتضان» و«الإستيعاب» و«تضميد الجراح»، بدلاً من الإعتراف بأنّ الحزب خسر من قوته ونفوذه وأنّه يجب تطبيق القانون عليه كما يطبق على جميع اللبنانيين وأن تضع جدولاً زمنياً لسحب سلاحه.