الحرب على إيران والعين على لبنان
الحرب على إيران والعين على لبنان
) الحزب لن يشارك لأنّ تدخّل الحزب في أي عمل عسكري والذي سيؤدي إلى إستهداف لبنان كل لبنان.
الحرب على إيران والعين على لبنان، إسرائيل تتخذ احتياطاتها من أجل صدّ أي هجوم قد يقوم به الحزب تجاه الكيان الإسرائيلي. والمسيّرات عادت إلى سماء العاصمة بيروت والضاحية الجنوبية على علو منخفض.
والرسائل الميدانية تنهال على لبنان من كل جانب، وقوات الجيش الإسرائيلي ترفع مستوى تحصينات المواقع العسكرية داخل الأراضي اللبنانية.
وقد أعلنت قيادات الحزب السياسية صراحة أنّها لن تتدخل في المعركة القائمة مشيرة إلى أنَّ إيران التي
صمدت في الحرب العراقية الإيرانية 8 سنوات لا تحتاج إسنادًا من أحد.
الحزب لن يتدخل إذًا، ولكن ليس حرصًا على لبنان، بل على بقاء ما تبّقى من الهيكلية التنظيمية المخترقة بشكل لا مثيل له في أي حزب معاصر.
الحزب لن يشارك في الحرب الإيرانية لأنّه حزب مقطوع الرأس والأيدي بعد اغتيال أمين عامه وخلفه والصف الأول من قياداته وعدم قدرته على الردّ.
لقد قضت إسرائيل على سردية توازن الرعب وهزمت الحزب عسكريًا وماليًا، ومسحت 54 قرية من الوجود
في الحافّة الأمامية للحدود مع الكيان الإسرائيلي.
الحزب لن يشارك لأنَّ الأخبار الواردة من داخل بيئته بين في الغرف المغلقة تشير إلى إتهام إيران بالسكوت
عن دم نصر الله على مبدأ أنّ كل ما يحصل خارج الحدود الإيرانية لا يستدعي الإستقتال والتضحية.
الحزب لن يشارك لأنّه وفي الضربة الأخيرة في ليلة ال 6 من حزيران يونيو تشردت أكثر من 300عائلة من بيوتها وتضررت 180 مؤسسة تجارية لم يُعوَّض على أهلها أي بدل مالي.
الحزب لن يشارك لأنّه على علم بشأن رسالة تلقّاها الرئيس جوزاف عون كانت شديدة اللهجة من الأميركيين، عن خطورة تدخّل الحزب في أي عمل عسكري والذي سيؤدي إلى إستهداف لبنان كل لبنان، من دون استثناء أي منطقة أو طائفة، لأنّ عهد حماية الأقليات وغير الأقليات قد ولّى إلى غير رجعة.
الحرب على إيران والعين على لبنان، إسرائيل تتخذ احتياطاتها من أجل صدّ أي هجوم قد يقوم به الحزب تجاه الكيان الإسرائيلي. والمسيّرات عادت إلى سماء العاصمة بيروت والضاحية الجنوبية على علو منخفض.
والرسائل الميدانية تنهال على لبنان من كل جانب، وقوات الجيش الإسرائيلي ترفع مستوى تحصينات المواقع العسكرية داخل الأراضي اللبنانية.
وقد أعلنت قيادات الحزب السياسية صراحة أنّها لن تتدخل في المعركة القائمة مشيرة إلى أنَّ إيران التي
صمدت في الحرب العراقية الإيرانية 8 سنوات لا تحتاج إسنادًا من أحد.
الحزب لن يتدخل إذًا، ولكن ليس حرصًا على لبنان، بل على بقاء ما تبّقى من الهيكلية التنظيمية المخترقة بشكل لا مثيل له في أي حزب معاصر.
الحزب لن يشارك في الحرب الإيرانية لأنّه حزب مقطوع الرأس والأيدي بعد اغتيال أمين عامه وخلفه والصف الأول من قياداته وعدم قدرته على الردّ.
لقد قضت إسرائيل على سردية توازن الرعب وهزمت الحزب عسكريًا وماليًا، ومسحت 54 قرية من الوجود
في الحافّة الأمامية للحدود مع الكيان الإسرائيلي.
الحزب لن يشارك لأنَّ الأخبار الواردة من داخل بيئته بين في الغرف المغلقة تشير إلى إتهام إيران بالسكوت
عن دم نصر الله على مبدأ أنّ كل ما يحصل خارج الحدود الإيرانية لا يستدعي الإستقتال والتضحية.
الحزب لن يشارك لأنّه وفي الضربة الأخيرة في ليلة ال 6 من حزيران يونيو تشردت أكثر من 300عائلة من بيوتها وتضررت 180 مؤسسة تجارية لم يُعوَّض على أهلها أي بدل مالي.
الحزب لن يشارك لأنّه على علم بشأن رسالة تلقّاها الرئيس جوزاف عون كانت شديدة اللهجة من الأميركيين، عن خطورة تدخّل الحزب في أي عمل عسكري والذي سيؤدي إلى إستهداف لبنان كل لبنان، من دون استثناء أي منطقة أو طائفة، لأنّ عهد حماية الأقليات وغير الأقليات قد ولّى إلى غير رجعة.
للإطلاع على الفيديو:
https://www.instagram.com/reel/DK-HXPlM78u/?igsh=ZzVyZjdiOWh5b3Ft