الإضاءة على مشاكل المجموعة المقربة من البطريرك حقيقة مرّة وليست تنافسًا إعلاميًا

الإضاءة على مشاكل المجموعة المقربة من البطريرك حقيقة مرّة وليست تنافسًا إعلاميًا

  • ٢٠ كانون الأول ٢٠٢٥

تداولت بعض المواقع أنّ الانتقادات الموجّهة للمجموعة المقرّبة من البطريرك الماروني، وعلى رأسها أمين سره وليد غياض، نابعة من تنافس إعلامي، إلا أنّ الواقع مختلف. فهذه الانتقادات أعمق من ذلك، وتصدر من داخل أوساط كنسية، لا من منابر إعلامية.

والتغطية أو التلطي على الحقائق لا يغيّر من الواقع شيئًا.

الإضاءة على مشاكل هذه المجموعة تعبّر عن حقيقة مرّة، خصوصًا مع وجود ملفات ذات طابع مالي يُخشى أن تنعكس سلبًا على سمعة الكنيسة المارونية، وقد بات بعضها موضع متابعة في دوائر الفاتيكان.