كرة قدم

على الرّغم من تقدم ريال مدريد عبر كيليان مبابي (د 5) من هجمة مرتدة واجه بها حارس برشلونة، إلا أنّ الأخير تسيّد المباراة من بابِها إلى محرابِها وسجل أهدافه عبر لامين يامال (د 22)، وروبرت ليفاندوفسكي من ضربة جزاء (د 36)، ورافينيا (د 39 و48)، وأليكس بالدي (د 45+9).

هل ينهض مانشستر سيتي مجدّدًا ليواصل كتابته للتّاريخ؟ أم أنّ هذه التّحدّيات ستترك ندوبًا أعمق مما يظن البعض؟ ما هو مؤكد أن الجماهير لن تتوقف عن الحلم، ولن يتوقف غوارديولا عن البحث عن الحل. وفي تلك المسيرة، يكمن جوهر كرة القدم: النضال المستمر من أجل المجد.

أثبت ريال مدريد مرة أخرى أنه الرقم الصعب في كرة القدم العالمية، وأنه سيّد البطولات القارية والدولية، بفضل تاريخ عريق ونجوم يتألقون في المواعيد الكبرى.